الآيات 42-51 من سورة آل عمران

تساءل من الذي أخبر محمدا عليه والصلاة بكل ما ستسمع، وهو لم يكن حاضرا اختلافهم في كفالة مريم، فكيف عرف كل هذا ؟ من أخبره ؟ وفي الآيات ذكر للبشارى بالحمل بعيسى عليه السلام وولادته وذكر ما وهبه الله عز وجل من آيات تثبت نبوته ورسالته والتي بسبب هذه الآيات اتهمه بنو إسرائيل بأنه ساحر وليس بنبي. ليس هذا غريبا في قصص الأنبياء؛ لأنه موقف المكذبين في كل زمن: اتهام الأنبياء والرسل بالجنون والسحر والكذب وغير ذلك.

Audio player placeholder Audio player placeholder

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً